في هذا الموضوع أردت أن أضع بين أيديكم شيء من الإعجاز العلمي.. في القرآن الكريم..
والموضوع للفائدة.. ..
وسأبدأ بسم الله..
1/ (يكور الليل في النهار) عبَّر القرآن الكريم عن التكوير فوصف تكور الليل على النهار وتكور النهار على الليل وكما يقول د. بلاشير في ترجمته للقرآن إن (كوّر) معناها لف وكأن اكتشاف استدارة الأرض قد تم في عصر التنزيل رغم ان اكتشاف العلم لذلك لم يأت إلا مؤخراً وقد أكد رواد الفضاء أنهم شاهدوا تعاقباً سريعاً للظلام والنور على سطح الأرض بسبب دورانها المحوري أمام الشمس فالحركة سببت الزمن والزمن ناتج عن الحركة.
2/ (إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب ) أثبت العلم أن الكواكب السيارة أجرام سماوية غير ملتهبة ما عدا الشمس المتوهجة وأن هذه الكواكب تحتوي على مقادير هائلة من الصخور والمعادن كما تحيط بمعظمها أغلفة جوية متباينة التركيب وهي تعكس ضوء الشمس ولكن بدرجات متفاوتة تتوقف على طبيعة سطحها، وتراكيب أغلفتها الجوية، فتبدو مضيئة وهذا ما يخالف الاعتقاد الذي كان سائداً إلى عهد قريب بأن للكواكب إضاءة ذاتية..
والموضوع للفائدة.. ..
وسأبدأ بسم الله..
1/ (يكور الليل في النهار) عبَّر القرآن الكريم عن التكوير فوصف تكور الليل على النهار وتكور النهار على الليل وكما يقول د. بلاشير في ترجمته للقرآن إن (كوّر) معناها لف وكأن اكتشاف استدارة الأرض قد تم في عصر التنزيل رغم ان اكتشاف العلم لذلك لم يأت إلا مؤخراً وقد أكد رواد الفضاء أنهم شاهدوا تعاقباً سريعاً للظلام والنور على سطح الأرض بسبب دورانها المحوري أمام الشمس فالحركة سببت الزمن والزمن ناتج عن الحركة.
2/ (إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب ) أثبت العلم أن الكواكب السيارة أجرام سماوية غير ملتهبة ما عدا الشمس المتوهجة وأن هذه الكواكب تحتوي على مقادير هائلة من الصخور والمعادن كما تحيط بمعظمها أغلفة جوية متباينة التركيب وهي تعكس ضوء الشمس ولكن بدرجات متفاوتة تتوقف على طبيعة سطحها، وتراكيب أغلفتها الجوية، فتبدو مضيئة وهذا ما يخالف الاعتقاد الذي كان سائداً إلى عهد قريب بأن للكواكب إضاءة ذاتية..